نشرت بواسطة
صقر الاسماعيلية
|
الثلاثاء، 3 ديسمبر 2013
|
نشرت على
اخرماكتب
,
الاسماعيلية اهلها
,
محافظ الاسماعيلية
,
مصريين
 |
| محمدصالح السكرتير العام المساعد لمحافظة الأسماعيلية . |
الاسماعيلية - احمد يماني .
أصدر اللواء:أحمد القصاص محافظ الإسماعيلية اليوم الاثنين، القرار رقم 268 لسنة 2013 بتكليف محمد صالح سكرتير عام مساعد للمحافظة، ومحمد محمود شيحه رئيسًا لمركز ومدينة التل الكبير، ومحمد عبد المنعم عطية رئيسًا لحي ثان.
كان المحافظ أجرى تغييرات محدودة نظرًا لبلوغ بعض القيادات التنفيذية سن المعاش.
ومن جانبه قال محمد صالح سكرتير عام مساعد محافظة الإسماعيلية، أنه كان يشغل منصب رئيس مركز ومدينة التل الكبير وأنه يعلم جيدًا القضايا التي تهم المواطن الإسماعيلى في جميع المجالات.
نشرت بواسطة
صقر الاسماعيلية
|
|
نشرت على
اخرماكتب
,
الاسماعيلية اهلها
,
صور
,
مصريين
 |
| الفنان : اشرف عوض الله . |
ليست فكرة عادية تلك التي خطرت بفكر منظمي مهرجان " مصر بلد الشمس والحضارة" والتي أقيم بالنمسا في الفترة ما بين الثاني والعشرين والرابع والعشرين من نوفمبر الجاري، والذي كان هدفه الأول تنشيط قطاع السياحة المصرية والذي أضير بفعل حماقة الجماعات الإرهابية التي سددت له طعنات مؤثرة، وهنا كان لابد للوطنيين من أبناء مصر الأبرار أن يتحركوا
على جناح السرعة ليخففوا عن ملايين الأسر المصرية ذلك العناء والعنت الذين يجدونه في الحياة بسبب ضيق الرزق الذي حل بهم، فكان ذلك اللقاء الذي دعت له مؤسسة الاتحاد العام للمصريين بالنمسا برئاسة الأستاذ الدكتور حسن إسماعيل موسى فتجاوبت معه جمعية الأخوة المصرية العربية الإفريقية العالمية برئاسة الأستاذ أحمد سمير سليمان، وجمعية التجمع
الدولي القبطية برئاسة الأستاذ كمال عبد النور، والمفوضية العليا للمصريين بالخارج ومنسقها العام الدكتور حسني صابر، ليتم الإعداد لمهرجان " مصر بلد الشمس والحضارة" .
ولقد كان اختيار هذه الجمعيات لميدان الأوبرا الشهير بالعاصمة النمساوية فيينا اختيارا موفقا لما لهذه الأوبرا من قيمة عالمية وتاريخية، حيث أنهاشركة عمومية للأوبرا والباليه ، وإنها إحدى أروع الأوبرات الموجودة في العالم، وإحدى أوائل المؤسسات الثقافية فيها.
ويعود تأسيس أول أوبرا في إمبراطورية الهابسبورغ إلى عام 1625 بالهوفبورج (بالألمانية: Hofburg) بفيينا في بلد اكتسب تقاليد موسيقية راقية. اما كمؤسسة فقد تأسست الأوبرا أوبرا فيينا في عام 1890.
وفي حضن هذه التحفة المعمارية وقف الفنان الكبير / سمير الإسكندراني بمصاحبة الموسيقار / اشرف عوض الله , ليرسل نغمات الغناء المصري الذي يمتلك هو الآخر رصيدا تاريخيا لا يقل عما تتمتع به عاصمة الفنون والموسيقة في أوربا " النمسا" ولذا فإن غناء الفنان سمير الإسكندراني والعزف الشجى الذى قدمه الفنان / اشرف عوض الله على آلة العود الذى ابهر جماهير الحضور بتقديم التقاسيم وبعزف اشهر إعمال الفنان سمير الاسكندرانى , الذى غنى من الحان اشرف عوض
الله انشودة ( انا ابن مصر ) وذلك بهدف تنشيط السياحة المصرية ليعد حدثا موسيقيا تاريخيا تزاوج فيه الغناء العربي بمقاماته المختلفة مع فضاء شهد أروع وأعظم فنون الأوبرا في العالم، وقد قامت مؤسسة الاتحاد العام للمصريين بالنمسا برئاسة الأستاذ الدكتور حسن إسماعيل موسى وجمعية الأخوة المصرية العربية الإفريقية العالمية برئاسة الأستاذ أحمد سمير سليمان، وجمعية التجمع الدولي القبطية برئاسة الأستاذ كمال عبد النور، والمفوضية العليا للمصريين بالخارج ومنسقها العام
الدكتور حسني صابر قامت بتكريم الفنان الكبير/ سمير الاسكندرانى والموسيقار / اشرف عوض الله , بمنح كل منهما درع
المهرجان وشهادة تقدير على المشاركة الايجابية التى قاما بها .وسط تحية ابناء الجالية المصرية بالنمسا وبحضورالسيد / خالد شمعة سفير مصر بالنمسا والسيد / محمد العرابى وزير الخارجية السابق .
